التقديم الإطار العام للنص: وضع النص في دائرة السياق التاريخي لنشوء المفهوم العام له.ويعتمد هذا على ضرورة قراءة النص لجلب المعلومات منه كمساعدة. شرط..
الإطار العام للنص:
وضع النص في دائرة السياق التاريخي لنشوء المفهوم العام له.ويعتمد هذا على ضرورة قراءة النص لجلب المعلومات منه كمساعدة. شرط أن يكون التقديم ملخص ذلك أن كثرة الحديث فيه تقضي على الفائدة.ويجب الإنطلاق في الحديث من العام إلى الخاص مثلا البدء بظروف النشئة و التطور والأهداف الأساسية لها و أفاق التجدد فيها.
إحياء النموذج بذكر خصائصه وأسبابه وربطه بسياقه التاريخي الذي أفرزه مع ذكر أبزر رواده.ثم التعريف بالشاعر وذكر الأسباب الممثلة في شاعريته أيضا الحديث يكون موجز.
طرح الإشكالية بصوغ الفرضية في عدة أسئلة متعلقة بالخطاب الشعري و بالشاعر وماهيته .
مرحلة ملاحظة النص:
والتي ترتكز على الشكل الهندسي للقصيدة الشعرية (نظام الشطرين) تحليل عنوان قصيدة الشاعر لما يحمله من معنى أو معاني في التجربة الأدبية.
بعدها يتم الإنتقال للحديث عن مؤشرات النص كمفاتيح التحليل اللغوي و الصورة الأدبية للقصيدة الشعرية.
مرحلة فهم النص:
والتي تدخل في سياق وحدة التذوق و الخطاب.
تقسيم القصيدة الشعرية وصوغ فكرة خاصة لكل قسم على حدة.
مرحلة التحليل:
تعتمد هذه المرحلة على التعبير لغوي للكلمات المعتمدة و المعجم و الحقول الدلالية.
نبدأ بطبيعة المعجم بمراعاة السياق الذي ترد فيه الكلمة
( نفسي..وجداني..سياسي..إجتماعي..ديني ...) .
تحديد الحقل المهيمن بكثرة و الحديث عنه كذكر علاقته بالموضوع .
الإيقاع بإعتباره بنية نظمية ودلالية و مرئية والذي ينقسم إلى قسمين:
الإيقاع الخارجي: تقويم الأبيات تحديد الوزن/ البحر وتفعيلاته
القافية و الروي تحديد نوع القافية بإعتبارها الحروف التي يلتزم بها الشاعر في اَخر كل بيت من القصيدة الشعرية أ هي (مقيدة..مطلقةمتتابعة..مركبة..مرسلة...)
الروي بإعتباره الحرف الذي تبنى عليه القصيدة أ هي قصيدة بائية أو رائية أو دالية مع ذكر طبيعة الروي الصوتية .
تبيين هل حافظ الشاعر على وحدة القافية و الروي.
الايقاع الداخلي : تتناول فيه الظواهر التالية
أنواع التكرار صوت/ كلمة/ بيت/مقطع شعري ــ التجانس في الألفاظ و دور الموسيقى الداخلية في القصيدة و نوعها (حزن..تمني..غضب..رقة..ثورة...) والطباق و التوزي الصوتي.
الصورة الشعرية: تفكيك عناصرها بداية بالتشبيه ، الإستعارة ( تصريحية..لفظية..مكنية) المجاز و الكناية .
توظيف الرمز (الأسطورة و التاريخ و الدين) بالإعتماد على المحسنات البديعية كالجناس و الطباق و المقابلة و الإيجاز مع بيان وظيفة كل وحدة في تشكيل الصورة الشعرية ، تعبييرية/جمالية إحائية...
الأساليب و الوسائل التداولية :
طبيعة الجمل (إسمية أم فعلية ، بسيطة أم مركبة).
الضمائر و الاساليب:
الضمائر المستعملة في الخطاب وعلاقاتها و طبيعة الأفعال و أزمنتها
الأسلوب الخبري هل هو إبتدائي أم طلبي أم نكري
الأسلوب الإنشائي (النداء..الإستفهام..الأمر..التعجب..النهي...)
بيان مظاهر التقليد أو التطوير أو التجديد في الصورة الشعرية.
بعد الإنتهاء من هذه المكونات يتم تجميعها لمعرفة كيفية تصنيف النص إلى خطاب معين.
الخاتمة:
و هي المرحلة النهائية في بناء الموضوع لجمع الخلاصات و الإستنتاجات المعتمدة في التحليل النصي للقصيدة الشعرية من حيث مساهمته في الإفصاح عن خطابه و مقارنته بالشعراء الذين ينتمون لنفس الخطاب أو الخطابات الشعرية الأخرى المماثلة.
طبيعة الموقف الذي عبر عنه الشاعر و الإشارة إلى ظاهرة الغموض في الشعر و رأي النقاد فيه.
طرح إشكالية جديدة والإستعانة ببعض الأراء النقدية الأخرى مع مراعاة السلامة اللغوية.
الإطار العام للنص:
وضع النص في دائرة السياق التاريخي لنشوء المفهوم العام له.ويعتمد هذا على ضرورة قراءة النص لجلب المعلومات منه كمساعدة. شرط أن يكون التقديم ملخص ذلك أن كثرة الحديث فيه تقضي على الفائدة.ويجب الإنطلاق في الحديث من العام إلى الخاص مثلا البدء بظروف النشئة و التطور والأهداف الأساسية لها و أفاق التجدد فيها.
إحياء النموذج بذكر خصائصه وأسبابه وربطه بسياقه التاريخي الذي أفرزه مع ذكر أبزر رواده.ثم التعريف بالشاعر وذكر الأسباب الممثلة في شاعريته أيضا الحديث يكون موجز.
طرح الإشكالية بصوغ الفرضية في عدة أسئلة متعلقة بالخطاب الشعري و بالشاعر وماهيته .
مرحلة ملاحظة النص:
والتي ترتكز على الشكل الهندسي للقصيدة الشعرية (نظام الشطرين) تحليل عنوان قصيدة الشاعر لما يحمله من معنى أو معاني في التجربة الأدبية.
بعدها يتم الإنتقال للحديث عن مؤشرات النص كمفاتيح التحليل اللغوي و الصورة الأدبية للقصيدة الشعرية.
مرحلة فهم النص:
والتي تدخل في سياق وحدة التذوق و الخطاب.
تقسيم القصيدة الشعرية وصوغ فكرة خاصة لكل قسم على حدة.
مرحلة التحليل:
تعتمد هذه المرحلة على التعبير لغوي للكلمات المعتمدة و المعجم و الحقول الدلالية.
نبدأ بطبيعة المعجم بمراعاة السياق الذي ترد فيه الكلمة
( نفسي..وجداني..سياسي..إجتماعي..ديني ...) .
تحديد الحقل المهيمن بكثرة و الحديث عنه كذكر علاقته بالموضوع .
الإيقاع بإعتباره بنية نظمية ودلالية و مرئية والذي ينقسم إلى قسمين:
الإيقاع الخارجي: تقويم الأبيات تحديد الوزن/ البحر وتفعيلاته
القافية و الروي تحديد نوع القافية بإعتبارها الحروف التي يلتزم بها الشاعر في اَخر كل بيت من القصيدة الشعرية أ هي (مقيدة..مطلقةمتتابعة..مركبة..مرسلة...)
الروي بإعتباره الحرف الذي تبنى عليه القصيدة أ هي قصيدة بائية أو رائية أو دالية مع ذكر طبيعة الروي الصوتية .
تبيين هل حافظ الشاعر على وحدة القافية و الروي.
الايقاع الداخلي : تتناول فيه الظواهر التالية
أنواع التكرار صوت/ كلمة/ بيت/مقطع شعري ــ التجانس في الألفاظ و دور الموسيقى الداخلية في القصيدة و نوعها (حزن..تمني..غضب..رقة..ثورة...) والطباق و التوزي الصوتي.
الصورة الشعرية: تفكيك عناصرها بداية بالتشبيه ، الإستعارة ( تصريحية..لفظية..مكنية) المجاز و الكناية .
توظيف الرمز (الأسطورة و التاريخ و الدين) بالإعتماد على المحسنات البديعية كالجناس و الطباق و المقابلة و الإيجاز مع بيان وظيفة كل وحدة في تشكيل الصورة الشعرية ، تعبييرية/جمالية إحائية...
الأساليب و الوسائل التداولية :
طبيعة الجمل (إسمية أم فعلية ، بسيطة أم مركبة).
الضمائر و الاساليب:
الضمائر المستعملة في الخطاب وعلاقاتها و طبيعة الأفعال و أزمنتها
الأسلوب الخبري هل هو إبتدائي أم طلبي أم نكري
الأسلوب الإنشائي (النداء..الإستفهام..الأمر..التعجب..النهي...)
بيان مظاهر التقليد أو التطوير أو التجديد في الصورة الشعرية.
بعد الإنتهاء من هذه المكونات يتم تجميعها لمعرفة كيفية تصنيف النص إلى خطاب معين.
الخاتمة:
و هي المرحلة النهائية في بناء الموضوع لجمع الخلاصات و الإستنتاجات المعتمدة في التحليل النصي للقصيدة الشعرية من حيث مساهمته في الإفصاح عن خطابه و مقارنته بالشعراء الذين ينتمون لنفس الخطاب أو الخطابات الشعرية الأخرى المماثلة.
طبيعة الموقف الذي عبر عنه الشاعر و الإشارة إلى ظاهرة الغموض في الشعر و رأي النقاد فيه.
طرح إشكالية جديدة والإستعانة ببعض الأراء النقدية الأخرى مع مراعاة السلامة اللغوية.
